السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كانت:صرخة
أم عمارة فى غزوة أحد :هلموا نحمى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أصيبت
بما أصيبت به من جراح دون أن يمس الرسول صلى الله عليه وسلم سوء,كانت ام
عمارة درعا للنبى حتى لا تطوله السيوف
كنتِ:تضحكين
ملئ فيكى وانتِ تجلسين امام المرأة تنظرين إلى نفسك بعينى رجل ...!؟ كانت
ضحكاتك عالية :صيانة الجمال بالحجاب موضة قديمة كانت تفعلها النساء فى عهد
النبى صلى الله عليه وسلم ,ولم تكونى تقولين ذلك بلسانك ولكنك كنتِ تقولين
ذلك بقلبك وعريك الملقى على جسدك فى هينة بنطلون أو شيفون او غير ذلك مما
تعرفينه جيدا , كنتِ يا بنت الموضة سيفا يضرب رسول الله صلى الله عليه
وسلم لأنه أمركِ بالحجاب ولكنكِ ويا أسفاه لم تكونى تضربينه وهو حى بل
تضربين سنته وهو ميت.
كانت: زوجة طلحة ليلة مات ولدها تتزين لزوجها حتى تطمئن نفسه حتى إذا أبلغته الخبر بوفاة ابنه كانت نفسه مطمئنة
كنتِ: نكدا وشجارا ومطالب لا تنتهى , فكنتِ يا بنت ثقافة الغرب ويلا وعذابا لزوجكِ .
كانت: تعلم
ولدها منذ أن كان رضيعا هناك مدينة عظيمة بشر الرسول صلى الله عليه وسلم
بفتحها وسيفتحها رجل أسمه محمد , ولقد أسميتك محمدا , وعشرون سنة يتكرر
هذا الحديث , وكان محمد الفاتح وكان فتح القسطنطينية
كنتِ: تجلسين وأبنك وابنتكِ طيلة النهار والليل امام التلفاز ليتعلموا........................
كانت:
صفعة قوية حينما رفضت عرض النخاس لتكشف عن نفسها وكانت صرخة مدوية حينما
كشف النخاس عنها عنوة فكانت غضبة النبى صلى الله عليه وسلم وكانت غزوة بنى
قينقاع .
كنتِ: تبذلين
اموالكِ للنخاس لكى يبيع لكِ الثوب الممزق والبنطلون الذى تقولين عنه :إنه
موضة .وتتسابقين لترتقى المنصة التى كانت ترتقيها الإماء عندما يعرضن
للبيع ومن لم تجد أتخذت الشارع منصتها , ولكنك للأسف ترتقين المنصة لا
لتعرضى الثوب بل لتعرضى نفسكِ فتبرزين موضعا وتحجبين اخر ولا تحجبينه خجلا
او حياء او طاعة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم بل لتكونى أكثر إثارة حتى
يرفع المشترون الثمن لكِ لا للثوب
كانت: نبعا
وعطائا , وكانت حبا وحنانا . وكانت شمسا وضيائا , وكانت بذلا وفداءا ,
كانت نهرا لا ينضب , وكانت وكانت وكانت فكانت أمة شامخة وكنتِ وكنتِ
فأصبحت امة ........!!!!
ماذا
تفعلين حينما يسأل الله عزوجل أهون اهل النار عذابا : لو كانت لكِ الدنيا
وما فيها اكنتِ مفتديا بها , فيقول نعم فيقول : قد أردت منك أهون من هذا
والحجاب اهون من هذا
"الله يبسط يده يالنهار ليتوب مشئ الليل , ويبسط يده بالليل ليتوب مسئ النهار . وأنها الجنة فإن توليتى فالله غنى عن العالمين
ازيكم يا أحلى أعضاء
هو ليكِ انتى حواء
لكن
عاوزة مشاركات من كل الشباب والبنات
بدون تشويق الموضوع
مقارنة بين "كانت وكنتِ"
ويمكن منها نعرف
" كان وكان"
بس تفرق كان الاولى عن التانية خذوا بالكم يا شباب
"كانت وكنتِ"
هو ليكِ انتى حواء
لكن
عاوزة مشاركات من كل الشباب والبنات
بدون تشويق الموضوع
مقارنة بين "كانت وكنتِ"
ويمكن منها نعرف
" كان وكان"
بس تفرق كان الاولى عن التانية خذوا بالكم يا شباب
"كانت وكنتِ"
كانت:صرخة
أم عمارة فى غزوة أحد :هلموا نحمى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أصيبت
بما أصيبت به من جراح دون أن يمس الرسول صلى الله عليه وسلم سوء,كانت ام
عمارة درعا للنبى حتى لا تطوله السيوف
كنتِ:تضحكين
ملئ فيكى وانتِ تجلسين امام المرأة تنظرين إلى نفسك بعينى رجل ...!؟ كانت
ضحكاتك عالية :صيانة الجمال بالحجاب موضة قديمة كانت تفعلها النساء فى عهد
النبى صلى الله عليه وسلم ,ولم تكونى تقولين ذلك بلسانك ولكنك كنتِ تقولين
ذلك بقلبك وعريك الملقى على جسدك فى هينة بنطلون أو شيفون او غير ذلك مما
تعرفينه جيدا , كنتِ يا بنت الموضة سيفا يضرب رسول الله صلى الله عليه
وسلم لأنه أمركِ بالحجاب ولكنكِ ويا أسفاه لم تكونى تضربينه وهو حى بل
تضربين سنته وهو ميت.
كانت: زوجة طلحة ليلة مات ولدها تتزين لزوجها حتى تطمئن نفسه حتى إذا أبلغته الخبر بوفاة ابنه كانت نفسه مطمئنة
كنتِ: نكدا وشجارا ومطالب لا تنتهى , فكنتِ يا بنت ثقافة الغرب ويلا وعذابا لزوجكِ .
كانت: تعلم
ولدها منذ أن كان رضيعا هناك مدينة عظيمة بشر الرسول صلى الله عليه وسلم
بفتحها وسيفتحها رجل أسمه محمد , ولقد أسميتك محمدا , وعشرون سنة يتكرر
هذا الحديث , وكان محمد الفاتح وكان فتح القسطنطينية
كنتِ: تجلسين وأبنك وابنتكِ طيلة النهار والليل امام التلفاز ليتعلموا........................
كانت:
صفعة قوية حينما رفضت عرض النخاس لتكشف عن نفسها وكانت صرخة مدوية حينما
كشف النخاس عنها عنوة فكانت غضبة النبى صلى الله عليه وسلم وكانت غزوة بنى
قينقاع .
كنتِ: تبذلين
اموالكِ للنخاس لكى يبيع لكِ الثوب الممزق والبنطلون الذى تقولين عنه :إنه
موضة .وتتسابقين لترتقى المنصة التى كانت ترتقيها الإماء عندما يعرضن
للبيع ومن لم تجد أتخذت الشارع منصتها , ولكنك للأسف ترتقين المنصة لا
لتعرضى الثوب بل لتعرضى نفسكِ فتبرزين موضعا وتحجبين اخر ولا تحجبينه خجلا
او حياء او طاعة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم بل لتكونى أكثر إثارة حتى
يرفع المشترون الثمن لكِ لا للثوب
كانت: نبعا
وعطائا , وكانت حبا وحنانا . وكانت شمسا وضيائا , وكانت بذلا وفداءا ,
كانت نهرا لا ينضب , وكانت وكانت وكانت فكانت أمة شامخة وكنتِ وكنتِ
فأصبحت امة ........!!!!
ماذا
تفعلين حينما يسأل الله عزوجل أهون اهل النار عذابا : لو كانت لكِ الدنيا
وما فيها اكنتِ مفتديا بها , فيقول نعم فيقول : قد أردت منك أهون من هذا
والحجاب اهون من هذا
"الله يبسط يده يالنهار ليتوب مشئ الليل , ويبسط يده بالليل ليتوب مسئ النهار . وأنها الجنة فإن توليتى فالله غنى عن العالمين
نعلم اننا منا الحمد الله من رحمها الله عزوجل ولم تكون مثل كنتِ ولكن لنعتبر
وتكون من هنا خطوة البداية
هذا تذكير بالاحاول
بقلوب نقية صافيه
شباب وبنات
حتى الشباب قارن بين حالك الان وبين حال الصحابة زمان
جزاكم الله خيرا
وتكون من هنا خطوة البداية
هذا تذكير بالاحاول
بقلوب نقية صافيه
شباب وبنات
حتى الشباب قارن بين حالك الان وبين حال الصحابة زمان
جزاكم الله خيرا