]
أمي وأبي
استسمحكم في التحدث عن أهم حاجاتي وهي الحاجة للأحساس بلأمن لأن الحاجة لأشباعها
من اهم شروط التوافق النفسي لنموي
معاذ الله أن أكون مرشد أو معلم ولكنها أمنيـــــــــــات:
الااسلام أعتبر الامن من أهم الاساسيات فذكرها تعالى في كتابه في سورة قريش ((أطعمهم من جوع آمنهم من خوف )) لذا أذكرم بحاجتي للأمن كحاجتي للطعام واللعب والنوم حتى انمو مستقرا ً سويا ًمبدعاً
ولا تتم أشباع حاجة الامن الا إذا ساد جو الاسرة الحب والتفاهم والوئام بين الوالدين
أبي وأمي
لايخلو بيت من المشكلات ولكن أرجو منكما أن تبعداني عنها فأنا لا أقوى على سماعها فتفكيري أقل من مستواها وانتم قدوتي وتصرفاتكما تشكل شخصيتي
أبي وأمي
تشتكيان من كثرة شغبي وانا اطبق طريقتكما في الشجار وبا انني لا استطيع أن اتشاجر معكما فأنني اتشاجر مع اصحابي او إخواني واتعلم منهم طرقا جديدة حسب شجار والديهم فنحن صورة عنكما
لما لا تحلا شجاركما بطريقة راقية وبالحوار الهاديء
أبي وأمي
لا تجعلان البيت ينقلب الى فريقين فبشجاركما امامي لابد أن اتعاطف مع الاضعف ومع الأيام يتراكم نفوري من الأقوىفتدخلاني في دوامة صراع انا لا اتمله فأحس دوما بالشقاء ويغلف عمري بالكراهية وتصبح القسوة شعارا لحياتي مستقبلا اسوف أكره آسفاً أحدحما او الاسرة كلها أو اخوتي أو زوجتي مستقبلاً
أبي وأمي
لاتشعراني أني حمل ثقيل عليكما واني سبب مشاكلكما فتصبا جام غضبكما عليا فلست طرفا او سببا لنزاعكما
أبي وأمي
لا تتشاجرا امامي فأحس أنني أعيش في اسرة مفككة حتى وان كان الحب يسود علاقتكما فينمو الحقد والشعور بالنقص في نفسي فأتمنى الانتقام من جميع السعداء
أبي وأمي
لا تقولا لي لا تكلم أمك أو لا تحادث ابيك ولا تختلفان في الرأي حين استشيكما في أمر مافليسألني أحدكما دوما ::هل استشرت أباك ؟؟ او هل أخذت رأي أمك ؟؟فأن لم تفعلا شعرت بالذدواجية والتهرب من المسؤلية
ابي وأمي
إن اردتما أن أطبق أمر ما أياً كان فلتكونا قدوتي فليس من المعقول ان يقول أبي قم صلي وهو يشاهد التلفاز
او تأمرني أمي با لحجاب وهي سافرة أو بلأدب وهي سليطة اللسان آآآآآآآآآآآآآآسف جدا فأنا صورة مصغرة منكما وقيسا على كل الأوامر
أبي أمي
كما تحبا او لا تتورعا عن أظهار مشاكلكما رجاءً أظهرا حبكما أمامي لي أحب أن اشعر أنكما سعيدان وانكما محبان وانه لايعدو أن يكون خلاف في وجهات النظر ليس الا
آخير همسة في أذنيكما :
لابد أن اتشعراني دوما انني إنسان مقبول عندكما وأنكما سعيدان بأنني ابنكما وإنجابكما لي
اتعرفان كيف أشعر عندما ارى ابتسامة الرضا على ثغركما والاشراق على وجوهكما حين رؤيتي وكم أسعد حين أراكما سعيدين تتمازحان وتتضحكان بانسجام وتوافق
هـــــــــــــــــــــذه أمنيتــــــــــــاتي فهل تصبح حقائق؟؟
اتمنى ذلك حتى أصبح شخصا فاعلاً في مجتمعي خاليأ من العقد
أمي وأبي
استسمحكم في التحدث عن أهم حاجاتي وهي الحاجة للأحساس بلأمن لأن الحاجة لأشباعها
من اهم شروط التوافق النفسي لنموي
معاذ الله أن أكون مرشد أو معلم ولكنها أمنيـــــــــــات:
الااسلام أعتبر الامن من أهم الاساسيات فذكرها تعالى في كتابه في سورة قريش ((أطعمهم من جوع آمنهم من خوف )) لذا أذكرم بحاجتي للأمن كحاجتي للطعام واللعب والنوم حتى انمو مستقرا ً سويا ًمبدعاً
ولا تتم أشباع حاجة الامن الا إذا ساد جو الاسرة الحب والتفاهم والوئام بين الوالدين
أبي وأمي
لايخلو بيت من المشكلات ولكن أرجو منكما أن تبعداني عنها فأنا لا أقوى على سماعها فتفكيري أقل من مستواها وانتم قدوتي وتصرفاتكما تشكل شخصيتي
أبي وأمي
تشتكيان من كثرة شغبي وانا اطبق طريقتكما في الشجار وبا انني لا استطيع أن اتشاجر معكما فأنني اتشاجر مع اصحابي او إخواني واتعلم منهم طرقا جديدة حسب شجار والديهم فنحن صورة عنكما
لما لا تحلا شجاركما بطريقة راقية وبالحوار الهاديء
أبي وأمي
لا تجعلان البيت ينقلب الى فريقين فبشجاركما امامي لابد أن اتعاطف مع الاضعف ومع الأيام يتراكم نفوري من الأقوىفتدخلاني في دوامة صراع انا لا اتمله فأحس دوما بالشقاء ويغلف عمري بالكراهية وتصبح القسوة شعارا لحياتي مستقبلا اسوف أكره آسفاً أحدحما او الاسرة كلها أو اخوتي أو زوجتي مستقبلاً
أبي وأمي
لاتشعراني أني حمل ثقيل عليكما واني سبب مشاكلكما فتصبا جام غضبكما عليا فلست طرفا او سببا لنزاعكما
أبي وأمي
لا تتشاجرا امامي فأحس أنني أعيش في اسرة مفككة حتى وان كان الحب يسود علاقتكما فينمو الحقد والشعور بالنقص في نفسي فأتمنى الانتقام من جميع السعداء
[/[
/
أبي وأمي
لا تقولا لي لا تكلم أمك أو لا تحادث ابيك ولا تختلفان في الرأي حين استشيكما في أمر مافليسألني أحدكما دوما ::هل استشرت أباك ؟؟ او هل أخذت رأي أمك ؟؟فأن لم تفعلا شعرت بالذدواجية والتهرب من المسؤلية
ابي وأمي
إن اردتما أن أطبق أمر ما أياً كان فلتكونا قدوتي فليس من المعقول ان يقول أبي قم صلي وهو يشاهد التلفاز
او تأمرني أمي با لحجاب وهي سافرة أو بلأدب وهي سليطة اللسان آآآآآآآآآآآآآآسف جدا فأنا صورة مصغرة منكما وقيسا على كل الأوامر
أبي أمي
كما تحبا او لا تتورعا عن أظهار مشاكلكما رجاءً أظهرا حبكما أمامي لي أحب أن اشعر أنكما سعيدان وانكما محبان وانه لايعدو أن يكون خلاف في وجهات النظر ليس الا
آخير همسة في أذنيكما :
لابد أن اتشعراني دوما انني إنسان مقبول عندكما وأنكما سعيدان بأنني ابنكما وإنجابكما لي
اتعرفان كيف أشعر عندما ارى ابتسامة الرضا على ثغركما والاشراق على وجوهكما حين رؤيتي وكم أسعد حين أراكما سعيدين تتمازحان وتتضحكان بانسجام وتوافق
هـــــــــــــــــــــذه أمنيتــــــــــــاتي فهل تصبح حقائق؟؟
اتمنى ذلك حتى أصبح شخصا فاعلاً في مجتمعي خاليأ من العقد